القرية الصغيرة التي طوت في طيات التاريخ وسجلت فيه روائع الفخر في تاريخها النبوي الذي رافقها إلى يومنا هذا هذة القرية التي استقبلت نبينا اليأس عليه السلام والتي حملت ا سمة قرية النبي الياس إلى هذا اليوم ,هذا النبي (الياس عليه السلام)الذي أقام فيها لفترة من الزمن وأقيم مكان سكناه مقامه الشريف ليجعلها قرية دينية تضم في كنف تاريخها مقامه الطاهر والموجود إلى هذه اللحظة الذي طالما حافظوا علية أهل بلدنا الكرام والذي يزوره الناس من حين للأخر من مختلف المناطق حيث يقع في الجهة الغربية الشمالية من القرية
ويحتوي على قبر قديم يروى انه بني فوق مغارة في العهد العثماني وقام بترميم هذا البناء زمن السلطان المملوكي الظاهر بيبرس وهناك شاهد كتابي يدل على ذلك من خلال الكتابات الموجودة على أحجار هذا المقام.
ويحتوي على قبر قديم يروى انه بني فوق مغارة في العهد العثماني وقام بترميم هذا البناء زمن السلطان المملوكي الظاهر بيبرس وهناك شاهد كتابي يدل على ذلك من خلال الكتابات الموجودة على أحجار هذا المقام.